تمنياتي لك بالتوفيق

واقامة دائمة ارجوها لك

أعذب التحايا لك

بعيون أفريقية أمريكية 1218616hnz39cf5rh
تمنياتي لك بالتوفيق

واقامة دائمة ارجوها لك

أعذب التحايا لك

بعيون أفريقية أمريكية 1218616hnz39cf5rh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» CoolUtils Total Doc Converter 5.1.0.293 لتحويل ملفات الوورد للعديد من الصيغ دفعة واحدة نسخة مفعلة
بعيون أفريقية أمريكية Emptyمن طرف nassim الأحد يونيو 18, 2023 8:32 pm

» اسماء الله الحسنى نصا وصوتا
بعيون أفريقية أمريكية Emptyمن طرف سارة الأحد يونيو 18, 2023 8:17 pm

» حاسبة جذور معادلة تكعيبية
بعيون أفريقية أمريكية Emptyمن طرف nassim الجمعة نوفمبر 18, 2022 10:10 am

» برنامج تعريف كارت صوت يصلح لأى جهاز فى العالم
بعيون أفريقية أمريكية Emptyمن طرف nassim السبت مايو 07, 2022 8:34 pm

» برنامج EarthView 2019 للكمبيوتر لمشاهدة دول العالم بالتفاصيل
بعيون أفريقية أمريكية Emptyمن طرف nassim السبت مايو 07, 2022 8:23 pm


 

 بعيون أفريقية أمريكية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ghilas
مراقب



عدد المساهمات : 241
تاريخ التسجيل : 29/01/2010

بعيون أفريقية أمريكية Empty
مُساهمةموضوع: بعيون أفريقية أمريكية   بعيون أفريقية أمريكية Emptyالثلاثاء مارس 30, 2010 11:41 pm

أبتديت الكتابة لأحكى عن ما مر بحياتى,لأنهض بنفسى وأنهض من اجل سرد قصتى,ولاحكى قصص الأخرين من من مر بحياتى..لأبرز شىء مؤكد وغير مؤكد..درست فى الجامعة اربعون عاما وكنت ارى فى عيون طلابى الذين جاءو ليتعلموا أصول كتابة الشعر اشتياقهم لتعلم شعرى ولذلك كنت مندهشة جدا وعندى القدرة على تدريس ما معنى كلمة انسان !! كلمات عبقرية افتتحت بها الشاعرة ومناصرة الحقوق المدنية سونيا سانشيز محاضرة بمركز المعلومات بالسفارة الأمريكية.كلمات لم تجعلنى انا فقط بل كل من كان حاضر بالشعور بالانسانية فى مناقشة تطور المجتمع الأفريقى الأمريكى.فى بداية المحاضرة كنت مشتاق لأراها ففى صورها تحكى عينها عن فترة حياتية مليئة بلالم والفرح.ام,أستاذة,محاضرة دولية فى مجال الثقافة السوداء والأدب الأسود,تحرير المراءة,والعدالة السلمية والعنصرية,ومؤلفة لأكثر من ستة عشر كتابا,كل هذا يعنى كلمتيين : سونيا سانشيز
تكلمت عن حياتها التى نقلت الي خبرات جديدة فى التصرف فى المواقف التى يمكن ان اصادفها فى المستقبل.ومنذ بدأت التحدث انهال سيل من الهدوء فى الأنصات لما تقولة سيدة ضحت بجزء كبير من حياتها فى نشر السلام والأنسانية فى امريكا لأخذ اقل الحقوق التى منحها الله علينا وهى الحرية
فى مناقشتنا بعض قصائدها فافتتحت قصيدة خفيفة تدرس الأن فى المدارس الثانوية بعنوان "الى بيل كوسبى" الذى ذكرات اهميتة المحورية فى حياتها كصديق فقالت
أحيانا اتسأل متعجبا:ما الذى نقولة لك الان
فى اجواء ما بعد الظهر حينما
تمسك بنا جميعا فى موت واحد
أقول- أين نارك؟ أين نارك؟أقول اين نارك؟
ألا تستطيع ان تشمها منبعثة من الماضى؟
نار الحياة وليس الموت
نار الحب وليس القتل
اين نارنا الجميلة التى اضفت النور على العالم
يا أختاة /يا أخى /أخويا.تعالى /تعالى
أقبضوا على ناركم.....لا تقتلوا
تمسكوا بناركم.... لا تقتلوا
تعلموا ناركم....لا تقتلوا
كونوا انتم النار.........لا تقتلوا
اقبضوا على النار واحرقوا بالعيون
التى ترى ارواحنا
تمشى....تغنى...تبنى...تضحك....تتعلم....تحب..تعلم...تكون
هيا يا اخى..اخويا..اختاة..اختى
ها هى يدى
أقبضوا على النار وعيشوا..عيشوا...عيشوا...عيشوا
لا اتمكن من وصف حالتى بعد الاستماع لهذة الكلمات وسالت نفسى
ما مغزى هذة الكلمات التى تحمل معانى كثيرة.ما الذى حرض الشاعرة العبقرية على توضيح هذة المأسى..فكيف يمكن لأنسان ان يعيش فى ظل كل هذة الظروف يا اخى..يا اختاة
وفى مناصرة حقوق السود قالت
ليس هذا صوتا صغيرا
ذلك الذى تسمعة..هذا صوت كبير منبعث عن هذة المدن
هذا صوت لا تانيا..كاديشا...شانيكوا..هذا
صوت انطوان...داريل..شاكيل
جاريا فوق المياة..مبحرا عبر ممرات
ليس هذا حبا صغيرا
ذلك الذى تسمعة..هذا حب كبير,شغف تقبيل التعلم
على وجهة...هذا حب يتوج الاقدام بالايدى
التى تطعم,تدرك,تحس باشرعة الماء
تقوم الاطفال..تطويهم داخل تاريخنا
حيث يتدفاون اكثر من اللحم البشرى
حيث يمتصون عظام الألفبائية
ويلفظون الحرف المتحركة المغلقة
هذا حب ملون بالحديد والدانتيلا
هذا حب موسوم بالنبوغ الاسود
ليس هذا صوتا صغيرا...ذلك الذى تسمعه
هل كل هذة المشاعر مر بها الكثير من الاشخاص الذين تعرضوا للتفرقة العنصرية؟؟ ومن كان يهتم او يهتم الان..فما حدث حدث ولكن العكس بالنسبة لأشخاص مروا بالتجربة فحتى الان لا تنسى سيدة سانشيز ما مر بحياتها منذ ان كانت طفلة..فروت بعض المقتطفات من حياتها كطفلة ضاحكة..كيف كانت اختها اجمل منها بكثير فشعرها المنسدل وعيونها الواسعة جعلتها تخطف الأنظار مجرد دخولها اى مكان اما أنا-سونيا سانشيز-كان لا احد يهتم وفى بعض الاحيان كانت تخطف الانظار وليس لشكلها الجميل بل العكس..ايضا,قالت كيف اختها كانت دائما منظمة ومهتمة بمظرها مما جعلها عندما تلبس اى شىء يلق عليها ويحليها اما أنا فكنت دائما مبهرجة وغير منتظمة وعندما تحدثت مع جدتها قالت لها:عزيزتى سونيا كل انسان له قيادة فى شىء ما
ولاثبات قيادتها ارادت ان تقفز من النافذة وعندما نظرت احست ان المسافة طويلة وبعد تفكير قررت ان تقفز على الشجرة الطويلة أمام المنزل مما يسهل عملية النزول..نزلت سريعا متالمة وعندما وصلت للأرض ارتضم جسدى ونزلت على ركبتى..جاءت الجدة مسرعة مضطربة ولكن الأم جاءت وسالت سونيا.هل انتى بخير,اجبت نعم فذهبت وتركتنى.وبعدها ذهبت للأولاد قائلة:ممم انا قائدة الان
انة نوع من الأساليب الشعرية.كل جزء يحتوى على ثلاث جمل كلن تشمل خمس,سبع,وخمس مقاطع وهو اسلوب سهل لطرح الافكرا بشكل بسيط.شرح مبسط للهايكو قالتة سيدة سانشيز قبل مناقشتنا جزء من هايكو ألفته بعنوان هايكو:عام بعد التاسع من سبتمبر
أيها الصباح السبتمبرى العذب
كيف غيرت تنورتك بهذة السرعة؟
كم تعداد الموتى.فى الثامنة والدقيقة الخامسة والاربعين صباح الثلاثاء؟
كيف تصبح بلد يتيمة لدمائها هى؟
هل هذة الميتات العامة
سينزف عنها نزيف دماء خاصة؟
من بين المسلمين واليهود والمسيحيين يحبة الله اكثر؟
كيف اختفيت ايها السلام,دون ان يصاحبك دثارى؟
أى غناء عميق-كانتى هوندو-ياتى من طائرة مختطفة؟
أيها الموت! أيها الغاضب متكرر الطيران
هل تقدر ان تسمعنا الأن ونحن نتذوق طعم هذة الأرض؟
هل ينطلق الموت طائرا نحو الجنوب فى اخر النهار؟
هل رأيت العظام المحترقة
تذرع المدينة وهى نائمة؟
هل هذا موسى,محمد,بوذا,المسيح
مجتمعين حول موتى الصباح؟
لماذا جاء سبتمبر وهو يصفر
خلال الهواء فى سترة حمراء؟
كيف نعيش -كيف نعيش
دون محرم؟
هل هذة مجرد ريح شرقية
تسجل امضاءات الرماد؟
هل تسجد النجوم
مشفقة نحو كل انسان؟
كلمات عكست حالتها النفسية فى ما حدث بعد حادث سبتمبر الشهير
وحتى لا يصعب على القراء قراءتة فوضعته فى صورة ه هايكو ليتمكن جميع الأعمار من قراءتة والأستفادة من وجهة نظرها فى الموضوع
أثناء حوارها تكلمت عن حقوق المرأة وذكرت عندما كان النساء يتقابلون فى الكنيسة ليشكوى همومهم من ازواجهم حتى فكرت قائلة يجب على المراءة ان تغلى ماء فى الحلة وتوقظ زوجها قائلة اذا ضربتنى ثانية ساقلب هذة الحلة عليك
وفى طرح الأسئلة سالها احد الحضارين عن هل فعلا انتهت المشاكل العرقية فى امريكا حتى بعد وصول افرقى الى رئيس الدولة فقالت بطريقة ادهشتنى:ليس معنى وصول اوباما الى الرياسة ان المشاكل انتهت وهذا ليس نهاية التمييز العنصرى
وفى نهاية كلامها اوضحت عشقها وحبها للشعر ومناصرة الحقوق المدنية وارادتها فى تكميل المسيرة حتى النهاية وقبل كل شىء يجب ان نفكر فى بعضنا كبشر ليس مسيحى ومسلم او يهودى.والمسلميين الان مثل الافارقة الامريكان يعتقد احدهم انهم اناس غرباء الاطوار وهذة مشكلة فيظر المسلمون فى الاعلام والافلام الغربية بصورة سيئة وعلى المسلميين ان يوضحوا للعالم من هم خلال افلام تسجيلية وافلام مطولة وبالتكيد عن طريق الثقافة الكتابية.وانهت الكلام قائلة:شكرا لكم اخواتى الاعزاء فى مناقشتكم اليوم واتمنى ان تكونوا استفدتم وفى المستقبل القريب اتمنى ان نتعاون فى الحقوق المدنية لنشر السلام..السلام لكم دائما..والسلام عليكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بعيون أفريقية أمريكية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الروايات والقصص-
انتقل الى: